في عناوين الصحف

طلب المزيد من المساعدة للشباب والمسنين في دولة الإمارات العربية المتحدة

روبرتا بينينجتون، ذا ناشيونال
يوليه 16, 2016

لقد وجدت الدراسة أن المؤسسات التي تمولها الدولة تقوم بتوفير فرصاً واعدة للشباب الإماراتيين ولكن تفتقر الخدمات إلى تلبية الإحتياجات المتزايدة من الشباب المعرضين للخطر، وكبار السن، والبيئة.

بحثت د. ريدج والباحثة سوزان كيبلز في المؤسسات الخيرية و ذلك لتقديم لمحة فريدة من نوعها عن المؤسسات التي تمولها الدولة.

وحددت الدراسة 43 من المؤسسات المانحة الرسمية، ولكن ركّز الباحثون على 11 مؤسسة التي تم تأسيسها أو تم المشاركة في تأسيسها من قبل الحكومة أوأحد أفراد الأسرة الحاكمة ولكنها تستقبل معظم تمويلها من الدولة مثل توزيع المنح والتبرعات العينية والهدايا، والمنح الدراسية أو ما يعادلها؛ وكانت تعمل جميعها بشكل فعّال.

لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط هنا.